ا
الأخبار(نواكشوط) اختتم التجمع الثقافي الإسلامي ليلة البارحة 03 فبراير 2012 في نواكشوط الندوة العلمية الإسلامية الـ 24 له، والتي جاءت هذا العام تحت شعار: "دور شباب المستقبل بين تطلعات التغيير ومقتضيات الترشيد".
في الصورة من اليمين الشيخ محمد الحافظ ولد أنحوي يليه الشيخ محمد الحسن ولد الددو (تصوير ـ الأخبار)
من ناحية أخرى ذكر الشيخ محمد الحسن ولد الددو ببعض من شمائل النبي صلى الله عليه وسلم وخصائصه وشفاعته في الخلائق أجمع يوم الحشر بعد أن يعتذر عنها أولو العزم، متناولا جوانب من حياة الرسول الكريم كقصة إسرائه ومعراجه.
و ثمن متحدثون باسم المشاركين في الندوة هذه التظاهرة العلمية والظرف الزماني الفريد الذي اختير لتنظيمها.
كما أصدر المشاركون بيانا ختاميا دعوا فيه إلى تحقيق السلم الاجتماعي والإصلاح المنشود والتصدي لكل أشكال العنف والإقصاء وتعزيز الحوار ومراعاة المصالح وضرورة نشر قيم العدل والمساواة، إضافة إلى دعوة هيئات المجتمع المدني إلى وحدة الصف ونبذ الفرقة.
كما دعا المشاركون إلي ضرورة الوعي بسنن الله في الكون وحتمية التغيير في المجتمعات العربية والإسلامية كما نبهوا علي أن بشائر هذا تحمل أملا بعودة الأمة الإسلامية إلي قيادة الركب الحضاري للأمم محذرين في الوقت ذاته من مخاطر الانحراف والارتكاس في الحراك العربي المسلم والانشغال بالجزئيات عن الكليات والسقوط في بنيات الطريق.
ا
الأخبار(نواكشوط) اختتم التجمع الثقافي الإسلامي ليلة البارحة 03 فبراير 2012 في نواكشوط الندوة العلمية الإسلامية الـ 24 له، والتي جاءت هذا العام تحت شعار: "دور شباب المستقبل بين تطلعات التغيير ومقتضيات الترشيد".
في الصورة من اليمين الشيخ محمد الحافظ ولد أنحوي يليه الشيخ محمد الحسن ولد الددو (تصوير ـ الأخبار)
من ناحية أخرى ذكر الشيخ محمد الحسن ولد الددو ببعض من شمائل النبي صلى الله عليه وسلم وخصائصه وشفاعته في الخلائق أجمع يوم الحشر بعد أن يعتذر عنها أولو العزم، متناولا جوانب من حياة الرسول الكريم كقصة إسرائه ومعراجه.
و ثمن متحدثون باسم المشاركين في الندوة هذه التظاهرة العلمية والظرف الزماني الفريد الذي اختير لتنظيمها.
كما أصدر المشاركون بيانا ختاميا دعوا فيه إلى تحقيق السلم الاجتماعي والإصلاح المنشود والتصدي لكل أشكال العنف والإقصاء وتعزيز الحوار ومراعاة المصالح وضرورة نشر قيم العدل والمساواة، إضافة إلى دعوة هيئات المجتمع المدني إلى وحدة الصف ونبذ الفرقة.
كما دعا المشاركون إلي ضرورة الوعي بسنن الله في الكون وحتمية التغيير في المجتمعات العربية والإسلامية كما نبهوا علي أن بشائر هذا تحمل أملا بعودة الأمة الإسلامية إلي قيادة الركب الحضاري للأمم محذرين في الوقت ذاته من مخاطر الانحراف والارتكاس في الحراك العربي المسلم والانشغال بالجزئيات عن الكليات والسقوط في بنيات الطريق.
ضع تعليقك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق