الخميس، يوليو 07، 2011

صور من المسجد الجديد في مدينة المذرذرة

صور جديدة من المسجد الجديد بعد لمسات من أياد سمحة للرجل الكريم ،
الفاضل ابن الفضلاء "الداه ولد ابراهيم فال" فهنيئا لسكان المذرذرة بهذا
الصرح الإلهي الجديد المصدر: http://elmaramtoday.blogspot.com/2013/05/blog-post_3.html#ixzz2xbd8KFKt المصدر: www.elmaramtoday.blogspot.com/2013/05/blog-post_3.html#ixzz2xbd8KFKt

صور جديدة من المسجد الجديد بعد لمسات من أياد سمحة للرجل الكريم ،
الفاضل ابن الفضلاء "الداه ولد ابراهيم فال" فهنيئا لسكان المذرذرة بهذا
الصرح الإلهي الجديد
إقرأ المزيد... Résuméabuiyad

أفعال خير من شرفاء كرماء

أفعال خير من شرفاء كرماء

في مدينة تعتبر من أقدم المدن التاريخية المعطاء ، تزخر بكل المقومات ، مقومات اجتماعية وتاريخية علمية إثراء لصفحتها البيضاء ، إلا من آثار سجن لطخه مستعمر بفعلته تلك الشنيعة بسجنه لأتقي الأتقياء فيها.

 تخطت لله الحمد ، وتجاوزت هذه المدينة العتيدة كل تلك الصعاب ، وألهمت أبناءها الكرام عبر التاريخ ، أن يشاركوا في صنع ماضيها التليد ، الرائع ، لما سطرته من استعداد وكفاءة لدي ساكنتها من رغبة في بناء الدولة الحديثة ، الدولة الموريتانية.

أستطاعت كذالك أن ترفع وجهها مشرقا بين المدن بأعلامها اللوامع ، علميا وتاريخيا واجتماعيا ، أمثال : محنض باب ولد اعبيد و جمال ولد الحسن وغيرهم كثر لله الحمد .

اليوم ، تفخر بأفعال قل مثلها ، وهي صيانة وإعادة تشييد بيت الله ، المسجد العتيق ، حيث مد له الرجل الفاضل الكريم ابن الكرام "الداه ولد ابراهيم فال" يدا الانجاز والبناء ، يدا طالت كل الأعمال ، أعمال الخير ، أعمال البر في الوقت المناسب وفي اللحظة الماسة ، وفي اقتران لتلك الأفعال  والأعمال وامتدادا لنهج أجدادهم ، جاءت اللفتتة الكريمة الثانية من الرجل الواعد بالفعل الكبير "محمد سالم ولد احمد" حيث أقام سياجا ، صونا لرفات وقبور الأجداد الأجلاء وعظماء المذرذرة من عبث المواشي .

هذه الانجازات تتري ، دليل صدق وعن حسن نية ، بينما تتواري أياد أخري عن الإتيان والعمل لهذه المدينة ، لقد كان الرجل الأول "الداه ولد ابراهيم فال" أياديه سمحة ولا زال ، معروفا بحرصه الدائم والمعتاد علي تسخيره كل الوسائل والإمكانيات خدمة لله في سر والعلانية ، إلي أن شارك السكان بأن أتاح لهم ولأول مرة بالطريقة العصرية رغيف خبزهم اليومي .

من هنا نهيب بكل أبناء المذرذرة بأن تعمل ، بأن تعمل الكثير من أجل تغيير وجه المدينة نحو الأفضل ونحو الأروع والأجمل ، الكل بإمكانه أن يعيد لها المكانة اللائقة .

هذه الأعمال الخيرة المنجزة من طرف هؤلاء الرجال لم تأت من فراغ ولم تأت سدي ، فلقد كان لهم شأو كبير وقديم بذالك ، فالعمل الإلهي أو الذي له اتجاها روحيا لا يتأتي إلا لمن وفقوا من الله علي إحداثه ، فإذا كانت هذه المدينة حبلي ، فهذا السبق لا يماثله إلا سبقك بها.. 


نقلا عن مدونة المرام الثقافي     

المصدر: http://elmaramtoday.blogspot.com/2013/05/blog-post_3.html#ixzz2xbd8KFKt المصدر: www.elmaramtoday.blogspot.com/2013/05/blog-post_3.html#ixzz2xbd8KFKt

أفعال خير من شرفاء كرماء

في مدينة تعتبر من أقدم المدن التاريخية المعطاء ، تزخر بكل المقومات ، مقومات اجتماعية وتاريخية علمية إثراء لصفحتها البيضاء ، إلا من آثار سجن لطخه مستعمر بفعلته تلك الشنيعة بسجنه لأتقي الأتقياء فيها.

 تخطت لله الحمد ، وتجاوزت هذه المدينة العتيدة كل تلك الصعاب ، وألهمت أبناءها الكرام عبر التاريخ ، أن يشاركوا في صنع ماضيها التليد ، الرائع ، لما سطرته من استعداد وكفاءة لدي ساكنتها من رغبة في بناء الدولة الحديثة ، الدولة الموريتانية.

أستطاعت كذالك أن ترفع وجهها مشرقا بين المدن بأعلامها اللوامع ، علميا وتاريخيا واجتماعيا ، أمثال : محنض باب ولد اعبيد و جمال ولد الحسن وغيرهم كثر لله الحمد .

اليوم ، تفخر بأفعال قل مثلها ، وهي صيانة وإعادة تشييد بيت الله ، المسجد العتيق ، حيث مد له الرجل الفاضل الكريم ابن الكرام "الداه ولد ابراهيم فال" يدا الانجاز والبناء ، يدا طالت كل الأعمال ، أعمال الخير ، أعمال البر في الوقت المناسب وفي اللحظة الماسة ، وفي اقتران لتلك الأفعال  والأعمال وامتدادا لنهج أجدادهم ، جاءت اللفتتة الكريمة الثانية من الرجل الواعد بالفعل الكبير "محمد سالم ولد احمد" حيث أقام سياجا ، صونا لرفات وقبور الأجداد الأجلاء وعظماء المذرذرة من عبث المواشي .

هذه الانجازات تتري ، دليل صدق وعن حسن نية ، بينما تتواري أياد أخري عن الإتيان والعمل لهذه المدينة ، لقد كان الرجل الأول "الداه ولد ابراهيم فال" أياديه سمحة ولا زال ، معروفا بحرصه الدائم والمعتاد علي تسخيره كل الوسائل والإمكانيات خدمة لله في سر والعلانية ، إلي أن شارك السكان بأن أتاح لهم ولأول مرة بالطريقة العصرية رغيف خبزهم اليومي .

من هنا نهيب بكل أبناء المذرذرة بأن تعمل ، بأن تعمل الكثير من أجل تغيير وجه المدينة نحو الأفضل ونحو الأروع والأجمل ، الكل بإمكانه أن يعيد لها المكانة اللائقة .

هذه الأعمال الخيرة المنجزة من طرف هؤلاء الرجال لم تأت من فراغ ولم تأت سدي ، فلقد كان لهم شأو كبير وقديم بذالك ، فالعمل الإلهي أو الذي له اتجاها روحيا لا يتأتي إلا لمن وفقوا من الله علي إحداثه ، فإذا كانت هذه المدينة حبلي ، فهذا السبق لا يماثله إلا سبقك بها.. 


نقلا عن مدونة المرام الثقافي     

إقرأ المزيد... Résuméabuiyad