---------- Forwarded message ----------
المصدر: http://elmaramtoday.blogspot.com/2013/05/blog-post_3.html#ixzz2xbd8KFKt
المصدر: www.elmaramtoday.blogspot.com/2013/05/blog-post_3.html#ixzz2xbd8KFKt
From: elkhat elmaram <elmaram2009@gmail.com>
Date: 2011/7/31
Subject: الرئيس الموريتاني وقائد الأركان "يحاوران" رواد فيسبوك نقلا عن موقع الأخبار
To:
لقد تصور الإرهابيون أننا لغمة سائغة وراهنوا على ضعف جيشنا وتهاون قياداته في مهامها، لكن اتضح أن الرهان خاسر بالنسبة إليهم وسيعرفون أكثر مع توسعنا في الحرب في المراحل اللاحقة.
أعتذر عن عدم إمكانية نشر تفاصيل العملية الأخيرة في الوقت الحالي، لكنني أتعهد بان يتم ذلك في القريب العاجل بحول الله".
وفي التعريف به كتب "قائد الأركان" ما يلي: "قائد لأركان الجيش الموريتاني منذ خمس سنوات، آمل حدوث تغييرات إيجابية في بلدي، أدعم مطالب الشعب الموريتاني في الحرية والديمقراطية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، مع المحافظة على الشرعية الدستورية".
Date: 2011/7/31
Subject: الرئيس الموريتاني وقائد الأركان "يحاوران" رواد فيسبوك نقلا عن موقع الأخبار
To:
الرئيس الموريتاني وقائد الأركان "يحاوران" رواد فيسبوك
نواكشوط (الأخبار) – لاحظ متابعون للصفحات الموريتانية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ظهور صفحتين تحمل إحداهما اسم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بينما تحمل الثانية اسم قائد أركان الجيش الموريتاني محمد ولد الغزواني.
وقد وصل "أصدقاء" الرئيس الموريتاني في "فيسبوك" إلى 1542 شخصا، والمفارقة أن من بينهم بعض قادة المعارضة في الخارج، كالقيادي في تنظيم "من أجل موريتانيا المعارض" المصطفى ولد اعبيد الرحمن، والمعارض الموريتاني المقيم في فرنسا بدي ولد أبنو.
وكانت آخر ملاحظة تنشر على صفحة الرئيس تهنئة له على فوزه في الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية التي نظمت يوم الثامن يوليو 2009.
وقد وصل "أصدقاء" الرئيس الموريتاني في "فيسبوك" إلى 1542 شخصا، والمفارقة أن من بينهم بعض قادة المعارضة في الخارج، كالقيادي في تنظيم "من أجل موريتانيا المعارض" المصطفى ولد اعبيد الرحمن، والمعارض الموريتاني المقيم في فرنسا بدي ولد أبنو.
وكانت آخر ملاحظة تنشر على صفحة الرئيس تهنئة له على فوزه في الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية التي نظمت يوم الثامن يوليو 2009.
إزالة الحواجز
أما "قائد أركان الجيش الموريتاني الجنرال محمد ولد الغزواني" فقد بدأ التدوين على الموقع الاجتماعي بتبرير "دخوله له"، قائلا: "إن الهدف من فتحي هذه الصفحة هو إزالة الحواجز النفسية بين العسكر ومواطنيهم ومن أجل خلق ثقافة تشاركية بين جميع مكونات المجتمع الموريتاني على أساس أن الهدف واحد مهما تباينت الوسائل"، مضيفا في التدوين ذاتها أنه يريد أن يخبر "الجميع أن خلفيتي العسكرية فضلا عن وضعيتي كقائد لأركان الجيش الموريتاني تفرض علي عدم مشاركة الجميع في أنواع معينة من الأفكار والنقاشات التي اعتبر بعضها غير مسؤول بنفس القدر الذي اعتبر البعض الآخر بناء وموضوعيا".
وفي تدوينة أخرى يبدي "قائد أركان الجيش الموريتاني" عجبه من المطالبة بإسقاط النظام الموريتاني قائلا: "ما زلت أتعجب كلما سمعت أن هناك من يطالب بإسقاط النظام هنا في موريتانيا، مصدر العجب هو أن النظام الموريتاني الحالي نظام منتخب بصفة شرعية لا جدال فيها، فكيف نطالب بإسقاطه وهو الذي يستمد شرعيته من الشعب الموريتاني؟ أرجوا أن نعقلن مطالبنا ولا نخرج بها عن الشرعية الدستورية فذلك الطريق الأقوم للتغيير المنشود".
وفي تدوينة أخرى يبدي "قائد أركان الجيش الموريتاني" عجبه من المطالبة بإسقاط النظام الموريتاني قائلا: "ما زلت أتعجب كلما سمعت أن هناك من يطالب بإسقاط النظام هنا في موريتانيا، مصدر العجب هو أن النظام الموريتاني الحالي نظام منتخب بصفة شرعية لا جدال فيها، فكيف نطالب بإسقاطه وهو الذي يستمد شرعيته من الشعب الموريتاني؟ أرجوا أن نعقلن مطالبنا ولا نخرج بها عن الشرعية الدستورية فذلك الطريق الأقوم للتغيير المنشود".
تهنئة بالنصر
وفي آخر تدويناته يزف "قائد الأركان" - الذي لا يتجاوز عدد أصدقائه المائة إلا بقليل- إلى المواطنين أخبار انتصارات الجيش الموريتاني على الإرهابيين قائلا: "أزف إليكم مواطني الأعزاء بشرى انتصار جيشكم الباسل في جولة جديدة من حربه المقدسة ضد الإرهاب لحماية موريتانيا وشعبها العظيم.لقد تصور الإرهابيون أننا لغمة سائغة وراهنوا على ضعف جيشنا وتهاون قياداته في مهامها، لكن اتضح أن الرهان خاسر بالنسبة إليهم وسيعرفون أكثر مع توسعنا في الحرب في المراحل اللاحقة.
أعتذر عن عدم إمكانية نشر تفاصيل العملية الأخيرة في الوقت الحالي، لكنني أتعهد بان يتم ذلك في القريب العاجل بحول الله".
وفي التعريف به كتب "قائد الأركان" ما يلي: "قائد لأركان الجيش الموريتاني منذ خمس سنوات، آمل حدوث تغييرات إيجابية في بلدي، أدعم مطالب الشعب الموريتاني في الحرية والديمقراطية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، مع المحافظة على الشرعية الدستورية".
---------- Forwarded message ----------
From: elkhat elmaram <elmaram2009@gmail.com>
Date: 2011/7/31
Subject: الرئيس الموريتاني وقائد الأركان "يحاوران" رواد فيسبوك نقلا عن موقع الأخبار
To:
لقد تصور الإرهابيون أننا لغمة سائغة وراهنوا على ضعف جيشنا وتهاون قياداته في مهامها، لكن اتضح أن الرهان خاسر بالنسبة إليهم وسيعرفون أكثر مع توسعنا في الحرب في المراحل اللاحقة.
أعتذر عن عدم إمكانية نشر تفاصيل العملية الأخيرة في الوقت الحالي، لكنني أتعهد بان يتم ذلك في القريب العاجل بحول الله".
وفي التعريف به كتب "قائد الأركان" ما يلي: "قائد لأركان الجيش الموريتاني منذ خمس سنوات، آمل حدوث تغييرات إيجابية في بلدي، أدعم مطالب الشعب الموريتاني في الحرية والديمقراطية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، مع المحافظة على الشرعية الدستورية".
Date: 2011/7/31
Subject: الرئيس الموريتاني وقائد الأركان "يحاوران" رواد فيسبوك نقلا عن موقع الأخبار
To:
الرئيس الموريتاني وقائد الأركان "يحاوران" رواد فيسبوك
نواكشوط (الأخبار) – لاحظ متابعون للصفحات الموريتانية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ظهور صفحتين تحمل إحداهما اسم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بينما تحمل الثانية اسم قائد أركان الجيش الموريتاني محمد ولد الغزواني.
وقد وصل "أصدقاء" الرئيس الموريتاني في "فيسبوك" إلى 1542 شخصا، والمفارقة أن من بينهم بعض قادة المعارضة في الخارج، كالقيادي في تنظيم "من أجل موريتانيا المعارض" المصطفى ولد اعبيد الرحمن، والمعارض الموريتاني المقيم في فرنسا بدي ولد أبنو.
وكانت آخر ملاحظة تنشر على صفحة الرئيس تهنئة له على فوزه في الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية التي نظمت يوم الثامن يوليو 2009.
وقد وصل "أصدقاء" الرئيس الموريتاني في "فيسبوك" إلى 1542 شخصا، والمفارقة أن من بينهم بعض قادة المعارضة في الخارج، كالقيادي في تنظيم "من أجل موريتانيا المعارض" المصطفى ولد اعبيد الرحمن، والمعارض الموريتاني المقيم في فرنسا بدي ولد أبنو.
وكانت آخر ملاحظة تنشر على صفحة الرئيس تهنئة له على فوزه في الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية التي نظمت يوم الثامن يوليو 2009.
إزالة الحواجز
أما "قائد أركان الجيش الموريتاني الجنرال محمد ولد الغزواني" فقد بدأ التدوين على الموقع الاجتماعي بتبرير "دخوله له"، قائلا: "إن الهدف من فتحي هذه الصفحة هو إزالة الحواجز النفسية بين العسكر ومواطنيهم ومن أجل خلق ثقافة تشاركية بين جميع مكونات المجتمع الموريتاني على أساس أن الهدف واحد مهما تباينت الوسائل"، مضيفا في التدوين ذاتها أنه يريد أن يخبر "الجميع أن خلفيتي العسكرية فضلا عن وضعيتي كقائد لأركان الجيش الموريتاني تفرض علي عدم مشاركة الجميع في أنواع معينة من الأفكار والنقاشات التي اعتبر بعضها غير مسؤول بنفس القدر الذي اعتبر البعض الآخر بناء وموضوعيا".
وفي تدوينة أخرى يبدي "قائد أركان الجيش الموريتاني" عجبه من المطالبة بإسقاط النظام الموريتاني قائلا: "ما زلت أتعجب كلما سمعت أن هناك من يطالب بإسقاط النظام هنا في موريتانيا، مصدر العجب هو أن النظام الموريتاني الحالي نظام منتخب بصفة شرعية لا جدال فيها، فكيف نطالب بإسقاطه وهو الذي يستمد شرعيته من الشعب الموريتاني؟ أرجوا أن نعقلن مطالبنا ولا نخرج بها عن الشرعية الدستورية فذلك الطريق الأقوم للتغيير المنشود".
وفي تدوينة أخرى يبدي "قائد أركان الجيش الموريتاني" عجبه من المطالبة بإسقاط النظام الموريتاني قائلا: "ما زلت أتعجب كلما سمعت أن هناك من يطالب بإسقاط النظام هنا في موريتانيا، مصدر العجب هو أن النظام الموريتاني الحالي نظام منتخب بصفة شرعية لا جدال فيها، فكيف نطالب بإسقاطه وهو الذي يستمد شرعيته من الشعب الموريتاني؟ أرجوا أن نعقلن مطالبنا ولا نخرج بها عن الشرعية الدستورية فذلك الطريق الأقوم للتغيير المنشود".
تهنئة بالنصر
وفي آخر تدويناته يزف "قائد الأركان" - الذي لا يتجاوز عدد أصدقائه المائة إلا بقليل- إلى المواطنين أخبار انتصارات الجيش الموريتاني على الإرهابيين قائلا: "أزف إليكم مواطني الأعزاء بشرى انتصار جيشكم الباسل في جولة جديدة من حربه المقدسة ضد الإرهاب لحماية موريتانيا وشعبها العظيم.لقد تصور الإرهابيون أننا لغمة سائغة وراهنوا على ضعف جيشنا وتهاون قياداته في مهامها، لكن اتضح أن الرهان خاسر بالنسبة إليهم وسيعرفون أكثر مع توسعنا في الحرب في المراحل اللاحقة.
أعتذر عن عدم إمكانية نشر تفاصيل العملية الأخيرة في الوقت الحالي، لكنني أتعهد بان يتم ذلك في القريب العاجل بحول الله".
وفي التعريف به كتب "قائد الأركان" ما يلي: "قائد لأركان الجيش الموريتاني منذ خمس سنوات، آمل حدوث تغييرات إيجابية في بلدي، أدعم مطالب الشعب الموريتاني في الحرية والديمقراطية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، مع المحافظة على الشرعية الدستورية".